تأليف المعجزات ـ هل فعلا هناك ما يسمى معجزة ظهور العذراء؟
4-إمكانية برمجة الأجهزة بحيث يمكن تصميم ظهورات ليسوع وقديسين آخرين حسب مقتضيات الأمر
5- توفير التدريب اللازم على الأجهزة لبعض الأشخاص بحيث لا تحدث أخطاء أثناء عملية التشغيل مما قد يترتب عليه بلبلة شعب الكنيسة
6- توفير الصيانة للأجهزة لأنه من المتوقع إستخدامها بكثرة في الفترة القادمة لأمور تتعلق بتثبيت الإيمان لدى شعب الكنيسة – خاصةً في حالات صدور كتب مثل كتاب “تقرير علمي” للدكتور محمد عمارة – والتقليل من إسلامهم أو تغيير طائفتهم
7- الأفضلية للعروض التي توفر التعاون والتنسيق مع كنائس أخرى خارج مصر – وخاصة كنيسة المهد -لعمل ظهورات بها حتى لا يشكك بعض العقلاء في عدم حدوث ظهورات إلا في داخل مصر، لدرجة أن بعضهم يسخر ويدعي عدم قدرة الظهورات على الحصول على تأشيرة خروج من مصر لأسباب أمنية
8- تطوير وتحديث الأجهزة بإستمرار لتحسين جودة الظهورات وإضافة مؤثرات صوتية وكذلك التقليل من الثغرات التي يمكن أن تؤدي لكشف حقيقة وجود الأجهزة
9- أن يشمل التعاقد تطوير وتوريد أجهزة قادرة على عمل ظهورات أثناء النهار لأن هناك تشكيك من جانب بعض العقلاء الذين يتسألون عن سبب عدم وجود ظهورات إلا ليلاً فقط
10- يجب أن يشمل العرض توفير مقاعد للمشاهدين ونظام لجمع التبرعات المتدفقة منهم
11- تخصيص أشخاص يدّعون حدوث معجزات شفاء لهم عند الظهورات وتعيين أطباء لكتابة شهادات طبية تثبت أن ما حدث لهم معجزات (ملاحظة هامة: يجب محاولة إيجاد مبرر لعدم حدوث معجزات مماثلة للبابا شنودة وإضطراره للسفر المتكرر للولايات المتحدة للعلاج لأن هذا يثير شكوك العقلاء
12- يجب أن يشمل العرض التعاون التام مع أجهزة الإعلام والصحافة والفضائيات حتى لا يتم التشكيك في الظهورات. وهذا الإتفاق يجب أن يشمل الليبراليين والعلمانيين ومدعي الحداثة والتنوير والعقلانية المتعاونين معنا، بحيث إن لم يكتبوا تأييداً للظهورات ويهاجموا من ينكرها، لا يتطرقون لها أو يسخرون منها كما يفعلون مع كل ما يتعلق بالإسلام
13- يجب أن يكون مستوى الظهورات على أعلى مستوى حتى لا يشكك البعض في الظهورات كما في الفيديو التالي والذي به عرض يجعل الظهورات التي تقوم بها حالياً دون المستوى ومتأخرة تكنولوجياً ويمكن كشفها بسهولة
5- توفير التدريب اللازم على الأجهزة لبعض الأشخاص بحيث لا تحدث أخطاء أثناء عملية التشغيل مما قد يترتب عليه بلبلة شعب الكنيسة
6- توفير الصيانة للأجهزة لأنه من المتوقع إستخدامها بكثرة في الفترة القادمة لأمور تتعلق بتثبيت الإيمان لدى شعب الكنيسة – خاصةً في حالات صدور كتب مثل كتاب “تقرير علمي” للدكتور محمد عمارة – والتقليل من إسلامهم أو تغيير طائفتهم
7- الأفضلية للعروض التي توفر التعاون والتنسيق مع كنائس أخرى خارج مصر – وخاصة كنيسة المهد -لعمل ظهورات بها حتى لا يشكك بعض العقلاء في عدم حدوث ظهورات إلا في داخل مصر، لدرجة أن بعضهم يسخر ويدعي عدم قدرة الظهورات على الحصول على تأشيرة خروج من مصر لأسباب أمنية
8- تطوير وتحديث الأجهزة بإستمرار لتحسين جودة الظهورات وإضافة مؤثرات صوتية وكذلك التقليل من الثغرات التي يمكن أن تؤدي لكشف حقيقة وجود الأجهزة
9- أن يشمل التعاقد تطوير وتوريد أجهزة قادرة على عمل ظهورات أثناء النهار لأن هناك تشكيك من جانب بعض العقلاء الذين يتسألون عن سبب عدم وجود ظهورات إلا ليلاً فقط
10- يجب أن يشمل العرض توفير مقاعد للمشاهدين ونظام لجمع التبرعات المتدفقة منهم
11- تخصيص أشخاص يدّعون حدوث معجزات شفاء لهم عند الظهورات وتعيين أطباء لكتابة شهادات طبية تثبت أن ما حدث لهم معجزات (ملاحظة هامة: يجب محاولة إيجاد مبرر لعدم حدوث معجزات مماثلة للبابا شنودة وإضطراره للسفر المتكرر للولايات المتحدة للعلاج لأن هذا يثير شكوك العقلاء
12- يجب أن يشمل العرض التعاون التام مع أجهزة الإعلام والصحافة والفضائيات حتى لا يتم التشكيك في الظهورات. وهذا الإتفاق يجب أن يشمل الليبراليين والعلمانيين ومدعي الحداثة والتنوير والعقلانية المتعاونين معنا، بحيث إن لم يكتبوا تأييداً للظهورات ويهاجموا من ينكرها، لا يتطرقون لها أو يسخرون منها كما يفعلون مع كل ما يتعلق بالإسلام
13- يجب أن يكون مستوى الظهورات على أعلى مستوى حتى لا يشكك البعض في الظهورات كما في الفيديو التالي والذي به عرض يجعل الظهورات التي تقوم بها حالياً دون المستوى ومتأخرة تكنولوجياً ويمكن كشفها بسهولة
|
لا شك أن الأقباط الأرثوذكس أصبحوا هذه الأيام مثار سخرية العالم أجمع سواء نصارى الطوائف الأخرى أو غير النصارى. فقد أثبتوا للجميع – وبأيديهم – أن الخرافة والدجل لا زالا يسيطران على بعض العقول. وأعتقد أن من قاموا بخدع ظهورات العذراء قد ندموا أشد الندم لأنهم أعلنوا بأنفسهم عن طريق تلك الأكاذيب والخرافات، وعلى لسان قساوستهم، أن النصرانية تعتمد على تغييب العقل والإيمان الأعمي. كل ذلك ظهر جلياً للجميع ونحن نرى آلاف النصارى وهم يصرخون ويهللون رافعين رؤوسهم لأعلى لساعات في إنتظار ضوء لا ملامح له يطلقه أحدهم من أعلى الكنيسة فيتخيل عقلهم المريض أنها العذراء المشكلة أن هؤلاء لا يفهمون أن المعجزة هي “أمر خارق للعادة، مقرون بالتحدي، سالم عن المعارضة” والتي لو طبقناها على هذه الظهورات المزعومة لوجدنا أنها لا تنطبق عليها بأي شكل من الأشكال. فهناك تقنيات ضوئية وأجهزة عرض هولوجرامية قادرة على عمل عروض تعتبر هذه الظهورات المزعومة بالنسبة لها “حيل مبتدئين” وقد أثبتت لقطات عرضها عمرو أديب في برنامجه “القاهرة اليوم” أن الضوء الذي يتخيلونه أنه العذراء ما هو إلا ضوء كشّاف داخل برج الكنيسة يقوم أحدهم بإنارته ولكن – لسوء حظه – ظهر بوضوح أثناء إطفائه
|