Rom 3:7 فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟
|
ليس هذا موضوعنا، فلينصبوا على أنفسهم من شاؤوا فكلهم كفارٌ وأنجاسٌ؛ ولكن بلغَ استخفافُ شنودة بعقول النصارى جميعًا أن أتى بأحد صبيانه ليجلس خلفه في إحدى خُطَبِهِ ثم يقوم هذا الأجير بإطلاق حمامةٍ من خلف ظهر شنودة؛ لِيُقنعَ النصارى أنَّها معجزةٌ مؤيِّدةٌ لاختياره بخصوص القرعة هذه وأنه رجلٌ مؤيَّدٌ من ربِّهم!! وليس شنودة ملومًا في هذا؛ وإنما الملومون هم من أسلموه عقولَهم وألبابَهم
وهذا دأب الكنيسة الذي لا تنفك تفعله، ومن قبل فعلوها بإشعاعات الليزر وزعموا أنه ظهور للسيدة مريم (عليها السلام
أما (مكاري يونان) هذا النجس الأجرب ابن الكاذبة فصارَت فضيحتُه الآنَ على كل لسانٍ، وفي كل مكانٍ، ويتناقلُها الصِّبية قبلَ الرجالِ
بالأمس كنتُ أتصفح المواقعَ مساءً، فوقعْتُ على مقطع مرئي قام بإعداده أحدُ الإخوة واسمه (معاذ عليان_ أسأل الله أن يحفظه)، يتحدث فيه عن كذب مكاري وتدليسه واستخفافه بعقول النصارى، وأشار لكلامٍ نقلَته صحيفة (المصريون) بعددها الصادر في الخامس من أغسطس الحالي، والكلام قد نقلته الصحيفة على لسان أحد العلمانيين الأقباط يشير فيه إلى أحد الشباب الذين ظهروا مع مكاري في تسجيلاتهم التي زعموا أنها لأناسٍ مسلمينَ قد قطعوا الفيافي والقفار ليتبركوا بهذا المكاري النجس ويستعينوا بنجاسته في علاجهم
أحد هؤلاء الشبابِ قد ظهرَ بلحيةٍ، وادَّعَى أنَّ اسمه (الشيخ عماد) وأنه قد رأى في منامه القس مكاري يونان، ورأى صورة للمسيح _زعموا_ يخرج منها النور؛ فأتى إلى مكاري كي يعالجه
ولكن شاءَ اللهُ أن يجعلَ فضيحتَهم مدويَّةً رنَّانةً، فأمهَلَهُمُ الله تعالى، وفي تقديره _سبحانه_ أن يَمُنَّ بالإسلام على أختِنا كاميليا الأسيرة، وأن يحدثَ ما حدثَ من هرطقاتٍ وتجاوزاتٍ صليبيةٍ، ثم يتبيَّنُ للجميعِ أنَّ الشيخَ عماد الذي ظهرَ في هذه المسرحية الشيقةِ ما هو إلا كاهن كنيسة مار جرجس بدير مواس (القس تيداوس سمعان)، الذي هربت منه زوجتُه (كاميليا) وأقام النصارى الدنيا ولم يقعدوها
أبعد هذه الفضيحة من فضيحة
لا والله؛ فقد أبَى اللهُ سبحانه أن يكشفَ كذبَ هؤلاء الدجاجلة إلا على رؤوس الأشهاد، وأما أموالهم التي أنفقوها في إنتاج هذه المسرحياتِ الهزلية، فهي بالفعل مصداق قول ربِّنا تباركَ وتعالى: [إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ
فإلى قساوسة النصارى وكهانهم
لستم الملومين على أفعالكم؛ وإنما اللوم على المجانين الذين سلموكم عقولَهم كي تعبثوا بها
فيا كلب النصارى مكاري، إن كنتَ تستطيع أن تشفِيَ أحدًا فالمندوب في حقكَ أن تبادرَ بشفاء أبيك شنودة بدلاً من إرسالهِ لأمريكا كل حينٍ كما يُذهَبُ بالخروف لذبحه
ويا كلبَ النصارى تيداوس، قد فضحَكَ الله مرتيْنِ، أولاهما بكشف مهنتك الثانية ككومبارس في صفوف الكنيسة المصرية للإنتاج والتوزيع الإعلامي!! والثانية بامرأتك التي تركَتْكَ وآثرَتْ أن تُسلِمَ وجهَهَا لفاطر السماوات والأرضِ، وأنت من أنت؟؟ أنت واحد من أكابر قومِكَ ورجالِ دينهم
وإلى شباب الإسلام الذين حملوا على أكتافهم واجب مواجهة عُبَّادِ الصليبِ
تالله إنكم لرجالٌ، ووالله إنَّا لنرجو أن يكتبَ اللهُ لكم الأجرَ بما تفعلونه، اللهَ العظيمَ أسأل أن يسددَ رميَكم ويُلهِبَ أهلَ الكفرِ بِسهامِكم
وإلى معاشر النصارى بكل طوائفهم
أمَّا قساوستكم ورهبانكم الذين اتخذتموهم أربابا من دون الله فقد عاينتم بهتانهم وتدليسهم؛ وكلَّما تَعَطَّشَتْ قلوبُكم لمعجزة تلتمسون بها الثباتَ لن تجدوا سوى دجَّالٍ من دجاجلتكم يثبتكم بكلِّ واهنٍ كوهَنِ بيت العنكبوت، وأمَّا انتصاراتكم التي تزعمونها بين الفينة والفينة فلا تلبثُ أن تنقلبَ عليكم في كل مرةٍ بفضيحةٍ، وما هي إلا سيناريوهات تم الإعداد لها ثم أنتِجَتْ داخل استديوهات الكنيسة المصرية المحترقة
وأما عقولكم فبالفعل لا عزاء فيها، وقد أصابَ من قالَ
لقد أسمعتَ لو ناديتَ حيًّا .:. ولكن لا حياةَ لمن تنادي
وهذا دأب الكنيسة الذي لا تنفك تفعله، ومن قبل فعلوها بإشعاعات الليزر وزعموا أنه ظهور للسيدة مريم (عليها السلام
أما (مكاري يونان) هذا النجس الأجرب ابن الكاذبة فصارَت فضيحتُه الآنَ على كل لسانٍ، وفي كل مكانٍ، ويتناقلُها الصِّبية قبلَ الرجالِ
بالأمس كنتُ أتصفح المواقعَ مساءً، فوقعْتُ على مقطع مرئي قام بإعداده أحدُ الإخوة واسمه (معاذ عليان_ أسأل الله أن يحفظه)، يتحدث فيه عن كذب مكاري وتدليسه واستخفافه بعقول النصارى، وأشار لكلامٍ نقلَته صحيفة (المصريون) بعددها الصادر في الخامس من أغسطس الحالي، والكلام قد نقلته الصحيفة على لسان أحد العلمانيين الأقباط يشير فيه إلى أحد الشباب الذين ظهروا مع مكاري في تسجيلاتهم التي زعموا أنها لأناسٍ مسلمينَ قد قطعوا الفيافي والقفار ليتبركوا بهذا المكاري النجس ويستعينوا بنجاسته في علاجهم
أحد هؤلاء الشبابِ قد ظهرَ بلحيةٍ، وادَّعَى أنَّ اسمه (الشيخ عماد) وأنه قد رأى في منامه القس مكاري يونان، ورأى صورة للمسيح _زعموا_ يخرج منها النور؛ فأتى إلى مكاري كي يعالجه
ولكن شاءَ اللهُ أن يجعلَ فضيحتَهم مدويَّةً رنَّانةً، فأمهَلَهُمُ الله تعالى، وفي تقديره _سبحانه_ أن يَمُنَّ بالإسلام على أختِنا كاميليا الأسيرة، وأن يحدثَ ما حدثَ من هرطقاتٍ وتجاوزاتٍ صليبيةٍ، ثم يتبيَّنُ للجميعِ أنَّ الشيخَ عماد الذي ظهرَ في هذه المسرحية الشيقةِ ما هو إلا كاهن كنيسة مار جرجس بدير مواس (القس تيداوس سمعان)، الذي هربت منه زوجتُه (كاميليا) وأقام النصارى الدنيا ولم يقعدوها
أبعد هذه الفضيحة من فضيحة
لا والله؛ فقد أبَى اللهُ سبحانه أن يكشفَ كذبَ هؤلاء الدجاجلة إلا على رؤوس الأشهاد، وأما أموالهم التي أنفقوها في إنتاج هذه المسرحياتِ الهزلية، فهي بالفعل مصداق قول ربِّنا تباركَ وتعالى: [إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ
فإلى قساوسة النصارى وكهانهم
لستم الملومين على أفعالكم؛ وإنما اللوم على المجانين الذين سلموكم عقولَهم كي تعبثوا بها
فيا كلب النصارى مكاري، إن كنتَ تستطيع أن تشفِيَ أحدًا فالمندوب في حقكَ أن تبادرَ بشفاء أبيك شنودة بدلاً من إرسالهِ لأمريكا كل حينٍ كما يُذهَبُ بالخروف لذبحه
ويا كلبَ النصارى تيداوس، قد فضحَكَ الله مرتيْنِ، أولاهما بكشف مهنتك الثانية ككومبارس في صفوف الكنيسة المصرية للإنتاج والتوزيع الإعلامي!! والثانية بامرأتك التي تركَتْكَ وآثرَتْ أن تُسلِمَ وجهَهَا لفاطر السماوات والأرضِ، وأنت من أنت؟؟ أنت واحد من أكابر قومِكَ ورجالِ دينهم
وإلى شباب الإسلام الذين حملوا على أكتافهم واجب مواجهة عُبَّادِ الصليبِ
تالله إنكم لرجالٌ، ووالله إنَّا لنرجو أن يكتبَ اللهُ لكم الأجرَ بما تفعلونه، اللهَ العظيمَ أسأل أن يسددَ رميَكم ويُلهِبَ أهلَ الكفرِ بِسهامِكم
وإلى معاشر النصارى بكل طوائفهم
أمَّا قساوستكم ورهبانكم الذين اتخذتموهم أربابا من دون الله فقد عاينتم بهتانهم وتدليسهم؛ وكلَّما تَعَطَّشَتْ قلوبُكم لمعجزة تلتمسون بها الثباتَ لن تجدوا سوى دجَّالٍ من دجاجلتكم يثبتكم بكلِّ واهنٍ كوهَنِ بيت العنكبوت، وأمَّا انتصاراتكم التي تزعمونها بين الفينة والفينة فلا تلبثُ أن تنقلبَ عليكم في كل مرةٍ بفضيحةٍ، وما هي إلا سيناريوهات تم الإعداد لها ثم أنتِجَتْ داخل استديوهات الكنيسة المصرية المحترقة
وأما عقولكم فبالفعل لا عزاء فيها، وقد أصابَ من قالَ
لقد أسمعتَ لو ناديتَ حيًّا .:. ولكن لا حياةَ لمن تنادي